نوع من السير، وأراد بالمعالي: الإبل العالية، والمسومات: المعلمات بعلامات، والعراب: الخير العربية، ونساء بالجر: معطوف على نص، والنواعم: المنعمات أو ناعمات البدن، والحاليات: من الحلي: وهو الزينة، واليسم بكسر الميم: الحسن والجمال.
وقال العيني: صدر المصراع الشاهد:
رب حي عرندس ذي طلال
وقال: لم أقف على قائله، والطلال، بفتح الطاء المهملة: الحالة الحسنة، والهيئة الجميلة، هذا صنعه، ولا أدري من أين أتى به؟ !
وأنشد بعده:
إذا قيل أي الناس شر قبيلة ... أشارت كليب بالأكف الأصابع
وتقدم الكلام عليه في ديباجة الكتاب.
وأنشد بعده:
أمسلمني إلى قومي شراحي
صدره:
وما أدري وظني كل ظن
وتقدم في الإنشاد الواحد والستين بعد الخمسمائة.
وأنشد بعده:
وليس الموافيني ليرفد خائباً
تمامه:
وأن له أضعاف ما كان أملا
وتقدم في الإنشاد الثاني والستين بعد الخمسمائة.