قال: بلغني ماجرى على وجهه والله يحسن جزاءك، وأنشدني:
عثمان يعلم أن الحمد ذو ثمن ... لكنه يشتهي حمداً بمجان
والناس أكيس من ان يحمدوا أحداً ... حتى يروا عنده آثار إحسان وانصرف من الكوفة وكان آخر عهدي به.