فيها سار صلاح الدّين، فأخذ منبج، ثم نازل قلعة عزاز مدة، وقفز على الإسماعيلية فجرحوه في فخذه، وأخذوا فقتلوا، وافتتح القلعة.
وفيها توفي الحافظ ابن عساكر صاحب «التاريخ» الثمانين مجلدة [1]