-رضي الله عنها- ولم ينجب سواها. فلما كبرت ابنته زينب -رضي الله عنها- زوجها بعبدالله بن عبدالله بن أبي أمية بن المغيرة - رضي الله عنه - , وأنجبت منه محمداً , ومصعباً , وقريبة وعاتكة (?).
فلما مات مصعب بن عمير - رضي الله عنه - تقدم طلحة بن عبيد الله - رضي الله عنه - لحمنة بنت جحش -رضي الله عنها- فتزوجها , وأنجب منها محمداً الملقب بـ: السجاد , وعمران (?).
وقد شاركت حمنة بنت جحش -رضي الله عنها- في غزوة أحد , ولها موقف مؤثر حين سمعت بمقتل زوجها , يأتي ذكرها في تلك الغزوة -إن شاء الله تعالى-.