1 - عموم الآية: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى} (?)، والجزء الآخر من الآية هو مقابل ما كان موجوداً في الجاهلية.

2 - الآية: {وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ} (?) الآية، فشرع من قبلنا شرع لنا إن لم ينسخ.

3 - عموم قوله: {وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا} (?).

4 - قوله عليه الصلاة والسلام: ((المؤمنون تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم، ولا يقتل مؤمن بكافر، ولا ذو عهد في عهده)) (?).

5 - قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((من قتل عبده قتلناه، ومن جدع عبده جدعناه، ومن خصى عبده خصيناه)) (?).

6 - واستدل من السنة بما رواه البيهقي بسنده، وضعفه أن رسول الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015