ووصفٍ مِنْ خديجةَ بعدَ وَصْفٍ ... فَقَدْ طَالَ انْتِظَارِي يَا خديجَا
ببطنِ المَكَّتَيْنِ عَلَى رَجَائِي ... حَدِيثَكَ أَنْ أَرَى مِنْهُ خُروجَا1
بِمَا خَبَّرْتنا مِنْ قَوْلِ قَسٍّ ... مِنْ الرُهبان أَكْرَهُ أَنْ يَعُوجَا
بِأَنَّ مُحَمّدًا سَيَسُودُ فينا ... ويخصِمُ مَنْ يكونُ له حجيجا