مَسْرُوْرٍ (?) ، وَأَبُو مُحَمَّدٍ الجَوْهَرِيُّ (?) مُسْنِدُ بَغْدَادَ.

وَسَمِعَ مِنْ: أَبِي عُثْمَانَ سَعِيْدِ بنِ مُحَمَّدٍ البحِيرِيِّ (?) ، وَأَبِي سَعْدٍ الكَنْجَرُوْذِيِّ، وَمُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ حَمْدُوْنَ، وَأَبِي يَعْلَى بنِ الصَّابُوْنِيِّ، وَأَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بنِ الحَسَنِ المُقْرِئِ، وَمُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ الخَشَّابِ، وَأَبِي الوَلِيْدِ الحَسَنِ بنِ مُحَمَّدٍ الدَّرْبَنْدِيِّ، وَأَبِي بَكْرٍ البَيْهَقِيِّ، وَسَعِيْدِ بنِ مَنْصُوْرٍ القُشَيْرِيِّ، وَأَبِي سَعْدٍ أَحْمَدَ بنِ أَبِي شَمْسٍ، وَأَحْمَدَ بنِ مَنْصُوْرٍ المَغْرِبِيِّ (?) ، وَسَعِيْدِ بنِ أَبِي سَعِيْدٍ العَيَّارِ، وَعَدَدٍ كَثِيْرٍ.

وَسَمِعَ مِنْ عَلِيِّ بنِ مُحَمَّدٍ البَحَّاثِيِّ (?) (كِتَابَ ابْنِ حِبَّانَ) .

وَسَمِعَ مِنَ البَيْهَقِيِّ (سُنَنَهُ الكَبِيْرَ) ، وَمِنَ الكَنْجَرُوْذِيِّ أَكْثَرَ (مُسْنَدِ أَبِي يَعْلَى) .

وَرَوَى الكَثِيْرَ، وَاسْتَمْلَى عَلَى جَمَاعَةٍ، وَخَرَّجَ، وَجَمَعَ، وَانتقَى لِنَفْسِهِ السُّبَاعِيَّاتِ (?) ، وَأَشيَاءَ تَدُلُّ عَلَى اعتنَائِهِ بِالفَنِّ، وَمَا هُوَ بِالمَاهرِ فِيْهِ، وَهُوَ وَاهٍ مِنْ قِبَلِ دِيْنِهِ.

وَكَانَ ذَا حبٍّ للرِّوَايَةِ، فَرَحَلَ لَمَّا شَاخَ، وَرَوَى الكَثِيْر بِبَغْدَادَ، وَبِهرَاةَ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015