أبو محمد، علي بن أحمد:

هَلِ الدَّهْرُ إِلاَّ مَا عَرَفْنَا وَأَدْرَكْنَا

فَجَائِعُهُ تبقى ولذاته تفنى /13 /384

كُثَيِّرُ عَزَّةَ:

هُوَ المَهْدِيُّ أَخْبَرَنَاهُ كَعْبٌ

أَخُو الأحبار في الحقب الخوالي /5 /56

عبد بني الحسحاس:

ودع سليمى إن تجهزت غاديا

كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا /2 /540

أبو الحسن السري بن أحمد:

وَكَانَتِ الإِبْرَةُ فِيمَا مَضَى

صَائِنَةً وَجْهِي وَأَشْعَارِي

فَأَصْبَحَ الرِّزْقُ بِهَا ضَيِّقاً

كَأَنَّهُ مِنْ خُرْمِهَا جاري /12 /268

صفوان بن المعطل:

وَلَقَدْ شَهِدْتُ الخَيْلَ يَسْطَعُ نَقْعُهَا

مَا بَيْنَ دَارَيَّا دِمَشْقَ إِلَى نَوَى

فَطَعَنْتُ ذَا حُلْيٍ، فصاحت عدسه:

يَا ابْنَ المُعَطَّلِ، مَا تُرِيْدُ بِمَا أَرَى؟

فأجبتها: إني سأترك بعلها

بالدير منعفر المضحاك بالثرى /4 /138

..........:

يا "عز" شدي سدة لاَ سِوَاكِهَا

عَلَى خَالِدٍ أَلْقِي الخِمَارَ وَشَمِّرِي

فَإِنَّكِ إِنْ لاَ تَقْتُلِي المَرْءَ خَالِداً

تَبُوْئِي بذنب عاجل وتقصري /3 /225

العباس بن الحسن بن أيوب:

يَا قَاتِلِي بِالصُّدُودِ مِنْهُ وَلَوْ

يَشَاءُ بِالوَصْلِ كَانَ يُحْيِيْنِي

وَمَنْ يَرَى مُهْجَتِي تَسِيلُ عَلَى

تقبيل فيه ولا يواتيني /11 /35

سعد الدين ابن حمويه:

يَا قُرَّةَ العَيْنِ سَلْ عَيْنِي هَلِ اكْتَحَلَتْ

بمنظر حسن مذ غبت عن عيني /16 /491

طور بواسطة نورين ميديا © 2015