الأَبِيوَرْدِي:

لَمْ يُبْقِ مِنِّي الحُبُّ غَيْرَ حُشَاشَةٍ

تَشْكُو الصَّبَابَةَ فَاذْهَبِي بِالبَاقِي

أَيَبِلُّ مَنْ جَلَبَ السَّقَامَ طَبِيْبُهُ

وَيَفِيْقُ مَنْ سَحَرَتْهُ عَيْنُ الرَّاقِي /14 /248

السلفي:

لَيْسَ عَلَى الأَرْضِ فِي زَمَانِي

مَنْ شَانهُ في الحديث شاني /15 /285

فَاطِمَةَ بِنْتِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

مَاذَا عَلَى مَنْ شَمَّ تُرْبَةَ أَحْمَدٍ

أَلاَ يشم مدى الزمان غواليا /3 /426

الوَلِيْدُ بنُ عُقْبَةَ:

مُعَاوِيُ إِنَّ الشَّامَ شَامُكَ فَاعْتَصِمْ

بِشَامِكَ لاَ تُدْخِلْ عَلَيْكَ الأَفَاعِيَا

وَحَامِ عَلَيْهَا بِالقَنَابِلِ وَالقَنَا

وَلاَ تَكُ مَخْشُوْشَ الذِّرَاعَيْنِ وانيا /2 /523

المرسي:

مَنْ كَانَ يَرغب فِي النَّجَاة فَمَا لَهُ

غَيْر اتِّبَاع المُصْطَفَى فِيمَا أَتَى

ذَاك السَّبِيل المستقيم وغيره

سبل الضلالة والغواية والردى /16 /459

/16 /461

أبو الحسن بن علي، الأفضل:

مَوْلاَيَ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَصَاحِبَهُ

عُثْمَانَ قَدْ غَصَبَا بِالسَّيْفِ حقَّ عَلِي

وَهُوَ الَّذِي كَانَ قَدْ وَلاَّهُ وَالِدُه

عَلَيْهِمَا وَاسْتقَامَ الأَمْرُ حِيْنَ ولي /15 /420

محمد بن عبد الملك الوزير:

نَبَأٌ أَلَمَّ مُقَلْقِلُ الأَحْشَاءِ

لَمَّا أَتَى مِنْ أَعْظَمِ الأَنْبَاءِ

قَالُوا: حَبِيْبٌ قَدْ ثَوَى فَأَجَبْتُهُمْ

ناشدتكم لا تجعلوه الطائي /9 /120

بشار بن برد:

هَلْ تَعْلَمِيْنَ وَرَاءَ الحُبِّ مَنْزِلَةً

تُدْنِي إِلَيْكِ فإن الحب أقصاني /6 /485

طور بواسطة نورين ميديا © 2015