أبو العلاء بن سليمان:
أَوحَى المليكُ إِلَى مَنْ فِي بَسيطتِهِ
مِنَ البرية جوسوا الأرض أو حوسوا /3 /297
أبو مسلم صاحب الدولة:
قَدْ نِلْتُ بِالحزْمِ وَالكِتمَانِ مَا عَجَزَتْ
عَنْهُ ملك بني مروان إذ حشدوا /6 /223
.............:
مَا النَّاسُ إِلاَّ مَعَ الدُّنْيَا وَصَاحِبِهَا
وَكَيْفَ مَا انقَلَبَتْ يَوْماً بِهِ انْقَلَبُوا
يُعَظِّمُوْنَ أَخَا الدُّنْيَا فَإِنْ وَثَبَتْ
يَوْماً عَلَيْهِ بِمَا لاَ يشتهي وثبوا /10 /14
..........:
وَمَا اهْتَزَّ عَرْشُ اللهِ مِنْ مَوْتِ هَالِكٍ
سمعنا به إلا لسعد أبي عمرو /3 /182
حرف الياء
المرسي:
أَبُثك مَا فِي القَلْب مِنْ لَوعَة الحبِّ
وَمَا قَدْ جَنَتْ تِلْكَ اللِّحَاظ عَلَى لُبِّي
أَعَارَتْنِي السُّقم الَّتِي بِجُفُونِهَا
وَلَكِنْ غَدَا سُقمِي على سقمها يرى /16 /461
محمد بن أحمد العجلي:
أَبُوْهُ مِنَ القُرَّاءِ كَانَ وَجَدُّهُ
وَيَعْقُوْبُ فِي القراء كالكوكب الدري /8 /321
النعيمي، أبو الحسن، علي ... :
إِذَا أَظْمَأَتْكَ أَكُفُّ الِّلئام
كَفَتْكَ القَنَاعَةُ شِبْعاً وَرِيَّا
فَكُنْ رَجُلاً رِجْلُهُ فِي الثَّرَى
وَهَامَةُ همته في الثريا /13 /150
مخلد الباقرحي:
إِذَا أَعْسَرْتُ لَمْ يَعْلَمْ رَفِيْقِي
وَأَسْتَغْنِي فَيَسْتَغْنِي صَدِيْقِي
حَيَائِي حَافِظٌ لِي مَاءَ وَجْهِي
وَرِفْقِي في مطالبتي رفيقي /11 /170