ابن ماكولا:
وَلمَّا تَوَاقَفْنَا تَبَاكَتْ قُلُوبُنَا
فَمُمْسِكُ دَمْعٍ يَوْمَ ذاك كساكبه /14 /76
........:
وَمَا أَنْتَ غَيْرَ الكُون
بَلْ أَنْتَ عَيْنُه /1 و12 /68 و18
.........:
وما ثم إلا الله ليس سواه
............. /1 /68
ابْنُ المُبَارَكِ:
وَهَلْ أَفْسَدَ الدِّيْنَ إِلاَّ المُلُوْكُ
وأحبار سوء ورهبانها /1 /66
الأبيوردي:
وَهيفَاءَ لاَ أُصْغِي إِلَى مَنْ يَلُوْمُنِي
عَلَيْهَا ويغريني بها أن يعيبها /14 /247
يحيى بن سعيد بن هبة الله ... :
لاَ تغبطنَّ وَزِيْراً لِلمُلُوْكِ وَإِنْ
أَنَالَهُ الدَّهْرُ مِنْهُم فَوْقَ هِمَّتِهِ
وَاعلمْ بِأَنَّ لَهُ يَوْماً تمور به الأرض
الوقور كما مارت بهيبته /15 /441
أبو منصور المظفر بن أردشير ... :
لاَ تَغْرُبِي يَا شَمْسُ حَتَّى يَنْتَهِي
مَدْحِي لآلِ المُصْطَفَى وَلِنَجْلِهِ
وَاثْنِيْ عِنَانَكِ إِن أَردتِ ثناءهم
آنسيت إذا كان الوقوف لأجله /15 /60
أحمد بن علي الأبار:
يَا ابْنَ المَدِيْنِيِّ الَّذِي عُرِضَتْ لَهُ
دُنْيَا فجاد بدينه لينا لها
مَاذَا دَعَاكَ إِلَى انْتِحَالِ مَقَالَةٍ
قَدْ كُنْتَ تزعم كافرا من قالها /9 /113
/9 /281
المرسي:
يَا أَيُّهَا العَلَمُ المرفَّعُ قَدْرُهُ
أَنْتَ الَّذِي فَوْقَ السِّمَاك حُلُوْلُهُ
أَنْتَ الصَّبَاحُ المُسْتَنِيْرُ لِمُبْتَغِي
علم الحقائق أنت أنت دليلة /16 /460