أبو محمد عبد السلام بن رغبان:
مورد مِنْ كَفِّ ظَبْيٍ كَأَنَّمَا
تَنَاوَلَهَا مِنْ خَدِّهِ فأدارها /9 /183
أبو العتاهية:
نَفْسِي بِشَيْءٍ مِنَ الدُّنْيَا مُعَلَّقَةٌ
اللهُ وَالقَائِمُ المهدي يكفيها /8 /334
العثماني:
نكرت فطلته عَلَيْهِ فَلَمْ تَرُحْ
إِلاَّ عَلَى المَلِكِ الأَجَلِّ سعيدها /14 /217
ابن الخياط:
هبوا طيفكم أعدى على الناس مراه
فمن لمشوق إن تهوم جفناه /14 /347
......:
هَفَتِ الحنِيفَةُ وَالنَّصَارَى مَا اهتدَتْ
وَيَهُوْدُ حَارتْ والمجوس مضلله /13 /293
عكرمة بن أبي جهل:
وأنت لو رأيتنا بالخندمه
إذ فر صفوان وفر عكرمه /2 /112
الناصر داود:
ودان ألمن بالكثيب ذوائبه
وجنح الدجى وخف توجول غَيَاهِبُهْ
تُقَهْقِهُ فِي تِلْكَ الرُّبوعِ رُعُوْدُهُ
وَتَبْكِي على تلك الطلول سحائبه /16 /497
هبيرة بن عمرو:
وَعَاذِلَةٍ هَبَّتْ بِلَيْلٍ تَلُوْمُنِي
وَتَعْذُلُنِي بِاللَّيْلِ ضَلَّ ضلالها
وتزعم أني إن أطعت غيرتي
سأوذى وهل يؤذني إلا زوالها /3 /535
الوَزِيْر:
وَكُلُّ امرِئٍ يَدْرِي مَوَاقِعَ رُشْدِهِ
وَلَكِنَّهُ أعمى أسير هواه
هَوَى نَفْسِهِ يُعْمِيهِ عَنْ قُبْحِ عَيْبِهِ
وَيَنْظُرُ عن حذق عيوب سواه /13 /124