وهب بن جرير:
إِنَّ الَّذِي نَجَّاكَ مِنْ بَطْنِ ذَمَهْ
وَمِنْ سُيولٍ فِي بُطونٍ مُفْعَمَه
لقَادِرٌ أَنْ يَسْتَتِمَّ نعمه
........ /10 /14
السَّيِّدُ الحِمْيَرِيُّ:
أَلاَ قُلْ لِلوَصِيِّ: فَدَتْكَ نَفْسِي
أطلت بذلك الجبل المقاما
أضر بمعشرك والوك منا
وسموك الخليفة والإماما /5 /57
المتنبي:
أَيَا لاَئِمِي إِنْ كُنْتَ وَقْتَ اللَّوَائِمِ
عَلِمْتَ بحالي بين تلك المعالم /12 /271
عمر بن عبد العزيز:
أَيَقْظَانُ أَنْتَ اليَوْمَ أَمْ أَنْتَ نَائِمُ
وَكَيْفَ يطيق النوم حيران هائم /5 /461
أبو عزة:
إيهًا بني عبد مناة الرزام
أنتم حماة وأبوكم حام /1 /399
أبو إسحاق إبراهيم بن يحيى:
بِجَمْعِ جَفْنَيْكِ بَيْنَ البُرْءِ وَالسَّقَمِ
لاَ تَسْفِكِي مِنْ دُمُوعِي بِالفِرَاقِ دَمِي
إِشَارَةٌ مِنْكِ تَكفِيْنَا وأحسن ما
در السلام غداة البين بالفم /14 /384
.........:
تَخْشَى الإِلَهَ فَمَا تَنَامُ عِنَايَةً
بِالمُسْلِمِيْنَ وَكُلُّهُم بك نائم. /16 /369
قيس بن الملوح:
تعلقت ليلى وهي ذات ذؤابة
ولم بيد للأتراب من ثديها حجم
صغيرين ترعى إليهم، يا ليت أننا
إلى اليوم لم تكبر ولم تكبر البهم /4 /511