المعتضد بالله:
تمتع من الدنيا فإنك تَبْقَى
وَخُذْ صَفْوَهَا مَا إِنْ صَفَتْ وَدَعِ الرَّنْقَا
وَلاَ تَأْمَنَنَّ الدَّهْرَ إِنِّيْ أَمِنْتُهُ
فَلَمْ يبق لي حالا ولم يدع لي حقا /10 /486
أَبُو شُجَاعٍ:
تَولاَّهَا وَلَيْسَ لَهُ عَدُوٌّ
وَفَارَقَهَا وليس له صديق /14 /111
علي بن محمد الشمشاطي:
رَضِيْتُ لَكَ العَلْيَا وَقَدْ كُنْتَ أَهْلَهَا
وَقُلْتُ لَهُمْ بَيْنِي وَبَيْنَ أَخِي فَرْقُ
وَلَمْ يَكُ بي عنها بكسول وإنما
تجافيت من حقي فتم لك الحق /12 /246
ابن الخياط:
سَلُوْا سَيْفَ أَلْحَاظِهِ المُمْتَشَقْ
أَعِنْدَ القُلُوْبِ دَمٌ لِلْحَدَقْ
أَمَا مِنْ مُعِيْنٍ وَلاَ عَاذِرٍ
إِذَا اعنف الشوق يوما رفق /14 /348
الحُمَيْدِيّ:
طَرِيْقُ الزُّهْدِ أَفْضَلُ مَا طَرِيْقِ
وَتَقوَى الله تأدية الحقوق /14 /160
..........:
فإن كنت مأكولا فكن خير آكل
وإلا فأدركني ولما أمزق /2 /480
.......:
فعادت لنا كالشمس بعد خلافها
على خير أحوال كأن لم تطلق /11 /7
...........:
قد حضرنا وليس يفضي تلاَقِي
نَسْأَلُ اللهَ خَيْرَ هَذَا الفِرَاقِ
إِنْ تَغِبْ لَمْ أَغِبْ وَإِنْ لَمْ تَغِبْ
غِبْتُ كأن افتراقنا باتفاق /12 /519
أحمد بن سعيد:
قُرْبِي إِلَى اللهِ دَعَانِي إِلَى
حُبِّ أَبِي يعقوب إسحاق /9 /313