..........:

قُلْ لأَمِيْنِ الله فِي أَرْضِهِ

وَمَنْ إِلَيْهِ الحل والعقد /7 /513

فخر الدين ابن الشيخ:

قُلْ لِلَّذِي قَاسَمْتُهُ مُلْكَ اليَدِ

وَنَهَضْتُ فِيْهِ نَهْضَةَ المُتَأَسِّدِ

عَاصَيْتُ فِيْهِ ذَوِي الحجَى مِنْ أسرتي

وأطعت فيه مكارمي وتوددي /16 /388

الأعصم:

الكُتْبُ مَعْذرَةٌ وَالرُّسْلُ مخبرَةٌ

وَالجُودُ متَّبعٌ وَالخَيْرُ موجُودُ

وَالحَرْبُ سَاكِنَةٌ وَالخَيْلُ صَافِنَةٌ

وَالسِّلمُ مُبتذلٌ والظل ممدود /12 /304

ابن المبارك:

كَيْفَ القَرَارُ وَكَيْفَ يَهْدَأُ مُسْلِمٌ

وَالمُسْلِمَاتُ مَعَ العدو المعتدي

الضاربات خدودهن برنة

الداعيات بينهن محمد /7 /389

أبو سفيان بن الحارث:

لعمرك إني يوم أحمل راية

لتغلب خيل اللات خيل محمد /2 /112

عبد الله بن رواحة:

لكنني أسأل الرحمن مغفرة

وضربة ذات فرغ تقذف الزبدا

أو طعنة بيدي حران مجهزة

بحربة تنفذ الأحشاء والكبدا /2 /81

السراج:

للهِ دَرُّ عِصَابَةٍ

يَسْعَوْنَ فِي طَلَبِ الفَوَائِدْ

يُدْعَوْنَ أَصْحَابَ الحَدِ

يثِ بِهِمْ تَجَمَّلَتِ المَشَاهِدْ /14 /217

محمد بن عبيد الله السلامي:

لَمَّا أُصِيْبَ الخَدُّ مِنْكَ بِعَارِضٍ

أَضْحَى بِسِلْسِلَةِ العذار مقيدا /12 /522

طور بواسطة نورين ميديا © 2015