ابن الزاغواني:
عَالٍ عَلَى العَرْشِ الرَّفِيْعِ بِذَاتِهِ
سُبْحَانَهُ عَنْ قول غاو ملحد /14 /412
صفية أم الزبير:
عين جودي بدمعة وسهود
واندبي خيرها لك مفقود
واندبي المصطفى بحزن شديد
خالد القلب فهو كالمعمود /3 /511
البحتري:
غَدَتْ تَسْتَجِيرُ الدَّمْعَ خَوْفَ نَوَى الغَدِ
وَعَادَ قَتَاداً عِنْدَهَا كُلُّ مَرْقَدِ
وَأَنْقَذَهَا مِنْ غَمْرَةِ المَوْتِ أَنَّهُ
صُدُودُ فِرَاقٍ لاَ صُدُودُ تَعَمُّدِ /9 /119
عاتكة بنت زيد بن عمرو....:
غَدَرَ ابْنُ جُرْمُوْزٍ بِفَارِسِ بُهْمَةٍ
يَوْمَ اللِّقَاءِ وَكَانَ غَيْرَ مُعَرِّدِ
يَا عَمْرُو لَوْ نَبَّهْتَهُ لوجدته
لا طائشا رعش الجنان وَلاَ اليَدِ
ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ إِنْ ظَفِرْتَ بِمِثْلِهِ
فيما مضى مما تروح وتغتدي /3 /49
أبو الصلت أمية:
فَارْغَبْ بِنَفْسِكَ إِلاَّ عَنْ نَدَى وَوَغَى
فَالمَجْدُ أَجْمَعُ بَيْنَ البَأْسِ وَالجُودِ
كَدَأْبِ يَحْيَى الَّذِي أحيت مواهبه
ميت الرجاء بإنجاز المواعيد /14 /315
يزيد بن عبد الملك:
فَإِنْ تَسْلُ عَنْكِ النَّفْسُ أَوْ تَدَعِ الصِّبَى
فَبِاليَأْسِ تَسْلُو عَنْكِ لاَ بِالتَّجَلُّدِ
وَكُلُّ خَلِيْلٍ زَارَنِي فَهُوَ قَائِلٌ
مِنَ اجْلِكِ هَذَا هَامَةُ اليوم أو غدا /5 /469
الشافعي:
فلَوْلاَ الشِّعْرُ بِالعُلَمَاءِ يُزْرِي
لكُنْتُ اليَوْمَ أَشْعَرَ مِنْ لَبِيدِ
وَأَشجَعَ فِي الوَغَى مِنْ كُلِّ ليث
وآل مهلب وأبي يزيد /8 /267