أن العلم مهما تطور لا يمكن إيجاد الخلق فيه. {وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ} ((?)) .
أن كل فرية تضل في الدنيا والآخرة. {وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ} ((?)) .
لا قيمة للفرح الإنساني بالمال. {لاَ تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} ((?)) .
الموازنة بين الدنيا والآخرة من رجاحة العقل. {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلاَ تَنسَ نَصِيبَكَ من الدُّنْيَا} ((?)) .
أن الفساد مؤداه الهلاك في الأمم والمجتمعات. {وَلاَ تَبْغِ الْفَسَادَ في الأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ} ((?)) .
أن التقانة العملية والتطور والتقدم في المعارف لا يعني الخروج من الهلاك الساحق بالكفر والظلم. {أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ من قَبْلِهِ من القُرُونِ من هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا} ((?)) .
أن الأجرام لا يحتاج إلى إيضاح. {وَلاَ يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمْ الْمُجْرِمُونَ} ((?)) .
أن الهلاك الضاري لا ناصر له ولا يُنصر. {فَمَا كَانَ لَهُ من فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ من دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ من المُنْتَصِرِينَ} ((?)) .
لا فلاح لكافر مهما بلغ ماله من الكثرة. {وَيْكَأَنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ} ((?)) .