ولجرير:
صرى القين ما صاهرت عمرو بن مرثد ... ولا نلت آل الحرث بن عباد
ولأبي تمام:
كم وقعة لي في الهوى مشهورة ... ما كنت فيها الحرث بن عباد
وأنشد لسعد بن مالك شعرين أولهما بيتان ع وبعدهما
ولا بنو ذهل وقد أصبحوا ... بها حلو لا خلفا ماجدا
القائدي الخيل لأرض العدي ... والضاربين الكوكب الواقدا
والآخر من كلمة معروفة. وفي ب ولن نباحوا ولعل صوابه كمن يباح وذكر مقالة امرأة لم يعرفها وقد وقفت على قبر الأحنف ع سماها أبو طاهر ابن طيفور صفية بنت هشام المنقرية وكانت ابنة عمه زاد الحصري وامرأته وذكر لها شعراً، قال ابن طيفور فبعث إليها مصعب فخطبها لنفسه فأبت عليه فما زال يتعاهدها ببره حتى قتل وذكر حديث ملحان بن عركي عن أبيه ع ملحان بن أخي ماوية امرأة حاتم وقيل غير ذلك والعركي صياد السمك وأنشد لأعرابي ع الأبيات لحاتم رواها له أبو تمام، وفي د رواية ابن الكلبي زيادة بعد الأولين
وما كان بي ما كان والليل ملبس ... رواق له فوق الإكام بهيم
ألف بحلسي الزاد من دون صحبتي ... وقد آب نجم واستقل نجوم
وأنشد وهو ميت ع يروى في ب 1 بعظم مبيت فذاك العظم وهو كقولهم هو عظامي لا عصامي وأنشد في طي الخبر عن أبي حاتم لسليمان ع وهذا عجيب منه فأنه روى الأبيات في المعمرين له لابن أبنه رجل من عذرة وزاد بعد ب 2: