وذكر صيغة الصلاة عليه. ع رواها الرضى جابل القلوب على فطرتها والصواب لطاعتك. وثوابك المحلول كذا في الدستور والمحلول إن صح فإنه الواسع المحلول العقد. والمعلول المعاد المكرر
ع رواه الشيخان عن أبي هريرة والبخاري عن ابن عباس أيضا، وتمام الحديث: ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن، ولا ينتهب نهبة يرفع الناس إليه فيها أبصارهم حين ينتهبها وهو مؤمن، ولا يغل أحدكم حين يغل وهو مؤمن، فإياكم إياكم. وإنما أول جعفر الصادق الحديث بما ذكر رداً لمقال الخوارج ومن وافقهم من الروافض أن مرتكب الكبائر كافر مخلد في النار إذا مات من غير توبة، ولمقال المعتزلة أنه فاسق مخلد وذلك أن الإيمان غير الإسلام والكبائر لا تخرج مرتكبها عن حوزة الملة وإنما تجلب له عقابا محدودا
ع وكان زياد حينما يؤتى بنساء الخوارج يقتلهن ويعريهن فتنكشف عورتهن، فمن ذلك الحين تركن الخروج لقتال المسلمين مع رجالهن وذكر مقابلة الحجاج في آلى أبي طالب والزبير ع وذلك ظاهر لمن قرأ أخبار عروة بن الزبير
ع وفي السند ابن مالك ولعل الصواب أبو مالك وهو محمد بن علي بن هرمة كما في الأغاني ويتلوهما:
ولست أبالي بحبي لهم ... سواهم من النعم السائمه
وقحطبة بن شبيب الطائي كان ممن أقام الدعوة العباسية بخراسان مع أبي مسلم، وابناه الحسن وحميد توليا بعد قيادة الجنود والإمرة على الممالك ثم بنوهما من بعدهما
ع الخبر والمكيدة ذكرهما ابن الأثير وعنده في الخبر زيادة. والصواب ورق عظمه بالراء ويأتي في بيت للربيع وذكر مقال أشعب في ابن عمر ع هو معروف ويروى له مثله في سالم