والتحميس أن يوضع الشيء قليلا على النار، كذا قالوا وهو يضاد ما هنا ومنه المحمس، وإنما تقوله العامة المحمص بالصاد لأنهم يستعملونه للحمص المحمس والعلقة بالضم اللمجة والبلغة من الطعام كالعلاقة بالفتح والعلاقة أيضا الحرفة وكل معيشة ينتحلها الرجل. وأما المرة والحالة فلهما فعلة بالفتح وفعلة بالكسر. فهذا الكلام قلق ألبتة غير دال على الغرض
ع الصواب على حوض لها تمدره والخبر رواه ابن زيادة الله وزاد وخصييه فقبحه الله من ذي خنى
ع رواه ابن سيده في المخصص عن ابن جني. وأبو محلم هو محمد بن هشام بن عوف التميمي الشيباني السعدي الأعرابي كان أعلم الناس باللغة والعربية والشعر والأيام، أصله من الأهواز وإنما انتسب إلى سعد، مات سنة 248هـ والصواب تتدن وفيما يأتي فاذا اتدنت لأنه من ودن، وفسر ابن سيده عن ابن جني تمرخد بتسترخي، والإزميل شفرة الحذاء وصلة عجز أبي زبيد
نعمت بطانة يوم الدجن تجعلها ... دون الثياب وقد سريت أثوابا
قراب حضنك لا بكر ولا نصف ... توليك كشحا لطيفا ليس مجشابا
من كلمة مر منها بيتان وأنشد لراجز معسا ع هو عمر بن لجإ وصلته حتى إذا ما الغيث قال رجسا يمعس الخ وغرق الصمان ماء قلسا قال رجسا صوت بشدة وقعه. والقلس الفائض. والجواء موضع بالصمان وأنشد لامرىء القيس ع ناهضة يريد صقرا فالهاء للمبالغة أو الصقرة التي وفرت جناحها ونهضت للطيران وبيت عبدة بن الطبيب ع من لاميته المفضلية. عيهمة شديدة تامة الخلق يصف ناقة. ينتحي يعتمد. الصرف صبغ أحمر تصبغ به الجلود يريد أديما مصبوغا به