على نُقْصَان بعض، وَكَمَال بعض. وَقد ذكرت بعض الْأَجْوِبَة عَن ذَلِك فِي كتابي: " جَامع الْآثَار " / وَللَّه الْحَمد.
وَاخْتلف فِي وَقت دَفنه [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] ، فَالْمَشْهُور الأثبت مَا قَالَ عِكْرِمَة: توفّي رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] يَوْم الِاثْنَيْنِ، فحبس بَقِيَّة يَوْمه وَلَيْلَته وَمن الْغَد، حَتَّى دفن من اللَّيْل، يَعْنِي لَيْلَة الْأَرْبَعَاء. وَرُوِيَ نَحوه عَن عَائِشَة [رَضِي الله عَنْهَا] وَقَالَهُ سهل بن سعد السَّاعِدِيّ وَغَيره.