المسئولية التي تتعدى الغرض، إلى الدور الاجتماعي، مع الاحتفاظ بالمسئولية الفردية.
وقوله تعالى {قُلْ لَا تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا وَلَا نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ} (25 سبأ) "لَا نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ" إن دعوناكم فنفرتم، وأعرضتم، فإنما علينا البلاغ فقط وهذا يكفي للنجاة".
{فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ} (165 سورة الأعراف)
* * *