إن أهل الباطل يجتهدون في الدعوة إلى باطلهم، فهم في جهد متواصل، وبذل مستمر من أجل نشر باطلهم، فحري بأهل الحق أن يكونوا أعظم وأكثر جهداً وبذلاً وعطاءً في نشر الحق.