لاتجاه شعبنا فقط، ولكن أيضا تجاه جميع الشعوب التي تتطلع إلينا بأنظارها.
فلنعرف كيف نسمو بأنفسنا إلى مستوى هذه الحقيقة السامية، ولنضم الصفوف، ولنبق ثابتين ويقظين.
لتحيا الجزائر الثورية (*).