لاتجاه شعبنا فقط، ولكن أيضا تجاه جميع الشعوب التي تتطلع إلينا بأنظارها.

فلنعرف كيف نسمو بأنفسنا إلى مستوى هذه الحقيقة السامية، ولنضم الصفوف، ولنبق ثابتين ويقظين.

لتحيا الجزائر الثورية (*).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015