أنفسهم في حالة تجنيد وملازمة اليقظة طوال المرحلة الانتقالية، وينبغي على كل مسؤول مناضل البقاء في منصبه.
وسيواصل شعبنا القوي بوحدته أمام العالم، نضاله لبلوغ الأهداف التي سقط من أجلها مئات الآلاف من المواطنين الجزائريين.
أيها الجزائريون! أيتها الجزائريات!
فلنضاعف الطاقات، ولنستعد لإنشاء دولة جزائرية مستقلة ذات سيادة، تسمح لنا بإرساء أسس لجمهورية جزائرية ديموقراطية اجتماعية.
يحيا الشعب الجزائري، يحيا استقلال الجزائر (*).