تلك الرقاع ويجب إرغام كل عربي أو يهودي من سكان وهران على تسديد دينه لتجار تلمسان.

17 - إذا حل ابن رضوان، أو حفيده مولاي عبد الله بوهران، فإن حاكم وهران يبقيهم بها، لا يخرجون منها طوال مدة الصلح.

18 - سأعلن عن هذه المعاهدة في كل مملكتي للجميع. ولأعدائي الذين ثاروا ضدي وانضموا إلى أخي مولاي عبد الله وجده ابن رضوان. فمن قبلها وأطاعها فهو مني ويدخل في خدمتي. ومن عصاها وخالفها فهو عدو لا يجب أن يقبل في مدينة وهران.

19 - هذه المعاهدة وقعتها بنفسي وختمتها بخاتمي ووضعت عليها طابع الدولة).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015