فخار، وصالح الخرفي وسواهم كثير (?).
وفي مجال العمل الكشفي، عملت الجمعية الرياضية على تنظيم الحركة الكشفية في سنة 1365 هـ = 1946 م. وكان مركزها (القرارة) وكانت هذه الحركة، تعنى قبل كل شيء بالتربية الدينية: (إن الدين هو الأساس القوي الراسخ للشخصية القوية في كل نواحيها، الناجحة في كل أمورها. فهي تراقب ملوك أعضائها مراقبة دقيقة ليكون كما يأمر الدين، وتحيط أعضاءها في مخيماتهم بجو ديني قوي. فالصلوات الخمس يؤديها الأعضاء في أوقاتها، بالطهارة الكاملة، والوضوء، والأذان، وفي الجماعة. إذا نصبوا مخيمهم فأول مكان يختارونه ويحتفلون به هو المصلى. فيمهدونه ويعدونه أحسن إعداد. وينتخبون من بينهم