أحادثها وأهدئ من روعها، ولن تلقى مني بعد اليوم غير المعاملة الحسنة إن شاء الله.
أجابت الأم قائلة:
- بارك الله فيك يا ابنتي، فهذا ما أرجو منك. . والآن اذهبي إليها فلعلها الآن في حالة ذعر وحزن.