أحادثها وأهدئ من روعها، ولن تلقى مني بعد اليوم غير المعاملة الحسنة إن شاء الله.

أجابت الأم قائلة:

- بارك الله فيك يا ابنتي، فهذا ما أرجو منك. . والآن اذهبي إليها فلعلها الآن في حالة ذعر وحزن.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015