فقيل: يبقى حقيقة . وقيل: مجازًا ، ونسب للمعتزلة، وهو أحد قولى القاضى.
وقيل: إن كان التخصيص بدليل متصل كالاستثناء والشرط فحقيقة أو منفصل فمجاز . وبه قال الكرخى ، ورجع إليه القاضى آخرًا، واختار إمام الحرمين أنه مشترك بين الحقيقة من حيث رفع اللفظ عن بعض مسمياته