والنؤي كالحوض بالمظلومة الجلد
88 - وتسرح في الغضارة إبلهم والـ .... ـرعاء تسوقها متباعدينا
الغضارة: الخصب والخير وطيب العيش. والغضارة في غير هذا: الإناء المعروف.
89 - وكم بعضوا مدينتهم لتجني .... فجاءت بالذي يتخيرونا
المدينة: الأمة، والمدين: العبد؛ قال الأخطل:
ربت وربى في كرمها ابن مدينة .... فظل على مسحاته يتوكل
قال أبو عبيدة: ابن أمة. وقال الفراء: دنته، أي: ملكته.