العهد والعهد والعهد، أي: العهاد التي رأيتها وشاهدتها تسقيك. كأنه ذكر مطرا سقاها وآخر وآخر، أي: سقى العهد الذي تقدم لي فيك؛ فإنهم يقولون ذلك لما مضى على وجه الدعاء له، فيقولون: سقى الله أيام الصبا.
155 - وعير في السماء له صعود .... ويرجع عندما يعلو إلينا
العير: إنسان العين، يدرك السماء السابعة ويعود في تلك الحال إلينا.
156 - وعير فوق وجه الماء طاف .... وعير تحت ضرب الضاربينا
الغثاء الذي على وجه الماء يقال له: العير. والعير الذي تحت الضرب: الوتد؛ قال الحارث بن حلزة: