ومن أبيات الكتاب أيضًا1:
لو ساوفتنا بسوف من تحيتها ... سوف العيوف لراح الركبُ قد قنِعْ2
يريد: قنعُوا. ومن أبياته أيضًا:
يا دار عبلة بالجِواءِ تكلَّمْ ... ..............3
يريد: تكلمِي. ومن أبياته4:
كذب العتيقُ وماءُ شنٍّ باردٌ ... إن كنتِ سائلتي غبوقًا فاذهبْ5
يريد: فاذهبى. ولا يحذفون الألف لامًا كانت ولا علامة، لايقولون في الوقف على يخشى: هو يخشْ، ولايسعْ، ولا في قاما التثنية: قامْ، ولا قعدا: قعدْ، ولم تخفف الألف في شيء مما ذكرنا إلا شاذًا.
أنشد أبو الحسن6: