وروي عن أحمد (?).
لأنه لم ينقل، وليس له أصل فيقاس عليه، فهو من المحدثات (?).
الترجيح:
والذي يظهر لي رجحانه هو القول الثاني لقوة دليلهم، في مقابل ضعف ما ذكره الأولون من وجوه الاستدلال.
وفيه ثلاثة فروع:
الفرع الثاني: في التكبير للخفض والرفع منه.
الفرع الثالث: في رفع الصوت بالتكبير.
الفرع الأول: في تكبيرة الافتتاح:
اختلف أهل العلم في حكم التكبير للإحرام في سجود التلاوة على قولين:
القول الأول: أنه لا يشرع:
ذهب إليه الجمهور؛ ومنهم: الحنفية (?)، والمالكية (?)، والحنابلة في المذهب (?)، والشافعية في وجه (?).