الجاهلية يزعمون إن الشمس والقمر لا ينكسفان إلا لموت عظيم من العظماء» وفي رواية:
«لموت عظيم من عظماء أهل الأرض وليس كذلك، إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد، ولا لحياته، ولكنهما آيتان من آيات الله» ، وفي لفظ: خلقان من خلق الله- عز وجل- فإذا تجلى الله عز وجل لشيء من خلقه، خشع له، فإذا رأيتم ذلك فصلّوا كأحدث صلاة صليتموها من المكتوبة» [ (?) ] .
والله تعالى أعلم.