ثم السور الذي لو صحَّ الخبر، لكان في البلد أكبر مدينة وُجِدَت في تاريخ المنطقة، باعتبار تباعد الشُّقَّتين عن بعضها، لاسيما إذا أضيف لذلك ... «الخبيب»، و «البشمة»، تلك السبخة المعمورة قديماً، المزدهرة بآبارها وعيونها بزعمهم؛ و «الباطن»، مما يُشكِّل خطاً مستديراً، قد يبلغ طولها عشرات الكيلوات، وهذا غريب! !
على أنه ورد أن مجيئهم عن طريق «حريملاء» المعمورة سنة ... (1040 هـ) (?)،
ولم يذكر بالتحديد، ولا شك أن ما بعد هذه الفترة لايكفي