زهره التفاسير (صفحة 6483)

والرسل، ويدركون نعم اللَّه تعالى، ويعرفون رسالتك، ويقدرون معجزتك حق قدرها فلا تأس عليهم، ولا تلتفت، فاللَّه معك وأهل العلم يشهدون لك.

وإنه بعد بطلان قولهم فيما طلبوا من آيات، وبيان مقام القرآن بين اللَّه سبحانه دعوة اللَّه وأشار إلى أسمائه الحسنى فقال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015