(فَلَمَّا جَاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ (61)
لم يذكر اللَّه تعالى تحيتهم، ولعل ذلك اعتمادا على ذلك هذه التحية مع إبراهيم، وأهله، ومهما يكن فلم يذكر سبحانه أنهم حيوهم، ولذا ذكر أن جواب لوط - صلى الله عليه وسلم -، قال: