وهو المستور والمبتدع إما بمكفر أو بمفسق الأول: لا يقبل في الأصح، والثاني: يقبل إن لم يكن داعية في الأصح
وسوء الحفظ إن كان لازما فالشاذ في قول أو طارئا فالمختلط
والسند إما أن ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم تصريحا أو حكما من قول أو فعل أو إقرار وهو السنة، أو إلى صحابي: وهو "من لقيه مؤمنا به ومات على الإسلام" في ثالث، وهو قول الصحابي، أو إلى تابعي وهو: "من لقي الصحابي" فالأول: