يحيل المعاني في الأصح، وفي إبدال الرسول بالنبي وعكسه قولان
ثم إن خفي المعنى احتيج إلى شرح الغريب وبيان المشكل.
ثم الجهالة: بكثرة نعوت الراوي أو أسمائه فيذكر بغير ما اشتهر به وقد يكون مقلا فلا يكثر الأخذ عنه، وفيه: الوحدان، أو لا يسمى الراوي اختصارا وفيه: المبهمات، ولا يقبل المبهم ولو بلفظ التعديل في الأصح، فإن سمي وانفرد واحد عنه: فمجهول العين، أو اثنان فصاعدا ولم يوثق فمجهول الحال