الطلق هداك، والغمام السكيب نداك، وَمَا حن مشتاق للثم ضريحك. وفليت نسيمات الأسحار عَمَّا أشرقت من ضريحك، وَكتب فِي كَذَا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015