وفيها توفي
سمع بافريقية من سحنون - رضي الله عنه - وغيره.
سعي به إلى ابراهيم ابن أحمد الأمير فخرج هاربا من القيروان يريد تاهرت بلده فلما صار بسباطة خرج عليه قطّاع الطريق فقتل ولده عبد الرحمن وجرح بكر جراحات [عدة] فما زال في بطنه فتق منها إلى أن مات.
وله / في ولده عبد الرحمن مراث كثيرة رأيت منها (أبياتا وهي):