بينهما عبيد بن أبي مريم.

روى له البخاري، وأبو داود، والترمذي، والنسائي، وابن ماجه (?).

* الشرح:

اختلف الناس (?) في قبول شهادة المرضعة وحدَها، فأجازه بعضُهم؛ أخذًا بظاهر هذا الحديث.

ق: ولا بدَّ فيه مع ذلك -أيضًا- إذا (?) أجريناه على ظاهره من قَبول شهادةِ الأَمَة، ومنهم من أبى ذلك، وحملَ الحديثَ على الورع دونَ التحريم (?).

قلت (?): وهو (?) ظاهرُ مذهبنا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015