قوله: رأيتُها (?) تزني فقط؟
وهل قوله: إني لمن الصادقين، لازمٌ، أم يكفيه الحلفُ على نصِّ دعواه، الذي فيه تصديقه؟
وكذلك هل يقتصر في الحمل على قوله: لزنَتْ (?)، أو يزيدُ (?): وما هذا الحملُ مني؟
وهل يزيد: لقد استبرأت، أم لا؟
ويكون يمين (?) المرأة على تكذيبه بحسب هذا.
وكلُّ هذا مختلَف فيه في مذهبنا.
وهل يجزىء المرأةَ اللعنةُ من الغضب، أم لا؟
وهل يقوم قولُه: ما كذبتُ عليها في الخامسة، مقامَ قوله: إني لمن الصادقين؟ وهي أيضًا في الخامسة، أم لا يجزىء (?) إلا ما نصَّ اللَّه تعالى عليه (?)؟
وذهب الشافعيُّ، ونحوُه مذهبُ الليثِ، والثوريِّ، وأبي حنيفة: