فَصَلَقْنَا في مُرَادٍ صَلْقَةً ... وَصُداءً أَلْحَقَتْهُمْ بِالثَّلَلْ (?)
أي: رفعنا أصواتنا بالدعاء إلى قتال بني مراد.
وأَصْلَقَ لغةٌ في صَلَقَ (?) (?).
وأما الحالقة: فالتي تحلق رأسها عندَ المصيبة، تقول العرب: لا تفعلْ ذلك (?)، أُمُّكَ حالِقٌ؛ أي: أثكَلَها اللَّهُ حتى تحلقَ شعرها (?)، وفي معناه: قده من غير حلق.
وأما الشاقة: فشاقَّةُ الجَيْبِ عند المصيبة أيضًا، واللَّه أعلم.
* * *