الثانية: ثبوت مثال حقيقته في الذهن، وهو المعبر عنه بالعلم1.
الثالثة: اللفظ المعبّر عما في النفس2.
الرابعة: الكناية عن اللفظ.
وهذه الأربعة متوازية متطابقة.
فإذًا: المحدود في أحد الجانبين غير المحدود في الآخر، فلا معارضة بينهما والله أعلم.