[302] وَلا لِبَزِّيْ بِهَاءِ السَّكْتِ وَقْفَ (لِمَهْ) ... (عَمَّهْ) (بِمَهْ) (فِيمَ) (مِمَّهْ) وَالخِلافَ زِدَا
[303] لِلشَّاطِبِيْ وَلَنَا (مَرْضَاتَ) مُخْتَلَفٌ ... سِوَى المُمِيلَيْنِ عَنْ تَا عِنْدَهُمْ وَرَدَا
[304] فَابْدَأْ مُضَافَاتِهَا وَالحَذْفَ ثَنِّ بِهِ ... فَالوَفْقُ مَعْ فَتْحِ هَمْزٍ جَاءَ مُطَّرِدَا
[305] وَزَادَ (أَوْزِعْنِ) وَرْشٌ ثُمَّ (مَا لِيَ أَدْ ... عُوكُمْ) هِشَامٌ (أَرَهْطِيْ) مُسْكِنٌ عَقَدَا
[306] وَلاِبْنِ ذَكْوَانَ (مَا لِيْ) سَاكِنٌ وَكَذَا ... قُلْ عِنْدَنَا غَيْرَ زَيْدٍ مُسْكِنٌ قَصَدَا
[307] وَقُنْبُلٌ فَتْحَ عِنْدِي ثُمَّ عِنْدَهُمُ الْـ ... ـمَكِّيْ بِخُلْفٍ وَوَفْقُ الكَسْرِ قُدْ حُمِدَا
[308] لَكِنْ لَهُمْ خُلْفُ قَالُونٍ بِسَجْدَةَ (رَبْـ ... ـبِي إِنَّ لِي) وَبِفَتْحٍ عِنْدَنَا اتَّحَدَا
[309] نَعَمْ وَمَعْ ضَمِّهِ أَيْضًا وَسَكَّنَ إِسْـ ... ـمَاعِيلُ (أَنِّيَ أُوفِيْ) عِنْدَنَا (?) اعْتُقِدَا