[294] وَلَمْ يُخَصَّصْ لِقَارٍ عِنْدَنَا وَلَهُمْ ... عَنْ نَافِعٍ وَالعِرَاقِيْ خُصَّ فَاعْتُقِدَا
[295] وَيُرْتَضَى عَنِ الاِبْنَيْنِ اعْلَمَنَّ وَمَا ... فِيهِ الخِلافُ فَخُذْ تَفْصِيلَهُ عَدَدَا
[296] وَقْفًا (?) (كَأَيِّنْ) أَتَى وَ (وَيْكَأَنَّ) مَعًا ... وَ (أَيُّهَ الْ) في الثَّلاثِ (يَا أَبَتْ) نُضِدَا
[297] (وَلاتَ) وَ (اللَّاتَ) مَعْ (مَرْضَاتِ) وَاخْتَلَفُوا ... فَعِنْدَنَا المَكِّ هَا (هَيْهَاتَ) قَدْ عَضَدَا
[298] وَعِنْدَهُمْ عَنْهُ لِلبَزِّيْ وَزَادَ عَلِيْ ... هَا (ذَاتَ بَهْجَةَ) (وَادِي النَّمْلِ) يَا عَمَدَا
[299] وَخُلْفُهُ وَقْفَ مَا عَنْ (مَا لِ) أَرْبَعِهَا ... وَعِنْدَنَا لا خِلافَ هَا (مَنَاتَ) زِدَا
[300] عَنْهُ وَمَا كُتِبَتْ بِالتَّا فَعِنْدَهُمُ الْـ ... ـمَكِّيْ وَزَبَّانُ وَالنَّحْوِيْ بِهَا وُجِدَا
[301] وَعِنْدَنَا قَطُّ لَمْ تُذْكَرْ وَلا ذُكِرَتْ ... أَيًّا لِحَمْزَةَ وَالنَّحْوِيْ كَمَا اعْتَمَدَا