حياتنا معجونة بالمهام والالتزامات، والقرارات العابرة والجسيمة، في الدراسة والعمل، والزواج والمسكن، والسفر والإقامة، والصحة والمرض، وفي كل هذه المتطلبات فإننا نسعى لإنجازها باتخاذ الأسباب كما أمرنا الله، وكما هو مركب في فطرتنا أصلاً.
هذا المشهد، مشهد طبيعي ومتكرر، وإنما الذي يستحق أن نفحصه ونتأمله هو تلك المشاعر والأحاسيس التي تتحرك في داخلنا في كيفية قراءتنا للعلاقة بين النتائج والأسباب.