بالجماد وغيره (?).

مثاله في الجماد: قوله تعالى: {حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ} (?).

ومثاله (?) في غير الجماد قوله تعالى: {إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعًا وَيَوْمَ لَا يَسْبِتُونَ لَا تَأْتِيهِمْ} (?)، وغير ذلك مما تقدم.

ومثل المؤلف في الشرح (?) الجماد (?): بقوله تعالى: {وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ} (?).

وهو غير (?) مطابق؛ لأن السير نسبهُ الله تعالى (?) إلى نفسه لا إلى الجبل (?)، ولكن يحتمل أن يكون المؤلف أراد بالتمثيل: القراءة الشاذة، وهي: قراءة من قرأها (?) بالتاء المفتوحة وكسر السين ورفع الجبال على الفاعلية (?)، وهي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015