قال الشافعي: إن ثبت هذا الحديث في القبلة فلم أر في القبلة، ولا في اللمس وضوءًا (?).
قوله: (عُرْضَ الحائط) أي: جهته [و] (?) جانبه (?)، قال (?) في إصلاح (?) المنطق (?): عرض الحائط هو: جهته (?)، وقال ابن الأعرابي (?): العرض هو: الجانب من كل شيء (?).
قوله: (الاستدلال: وهو محاولة الدليل المفضي إِلى الحكم الشرعي من جهة القواعد، لا من جهة الأدلة المنصوبة) (?).